بقلم عبدالحميد احمد حمودة
احكيلك عن امرأة في هالزمان
انثي كامله يراها كل انسان
من الخارج تراها صوره انسان
من الداخل طفله تبحث عن الامان
لها مشاعر وذكريات بالمكان
بتحاول تنساها مع مرور الزمان
تموت وتعيش كما كانت زمان
وناسيه ان المشاعر لها لسان

كل ليله يصرخ في كل مكان
ينادي علي ذكريات كانت زمان
لا ماتت ولا راح تتلاشي مع الزمان
وتظل بداخلنا محفوره كالنيران
زر الذهاب إلى الأعلى