” الاتحاد الدولي للصحافة العربية ” يؤكد انضمام قامات دولية وانشاء مكاتب

متابعة – علاء حمدي

تتوالى القامات الإعلامية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية بالانضمام إلى الاتحاد الدولي للصحافة العربية صرح بذلك الدكتور سايد سليم الصوص رئيس لجنة العلاقات الدولية بالاتحاد
حيث قال أنه تم اعتماد الصحفى الكبير محمد سعيد المجاهد رئيسا للجنة الإعلام بالمملكة المغربية وهو رئيس جمعية العمل الآن من أجل المضيق والفنيدق ويعمل مراسلا صحفياً للعديد من الصحف والمواقع العالمية ومؤسس جريدة الضمير الناطقة باللغتين العربية والأسبانية ومدير وصاحب فكرة ملتقى تطوان من شعب إلى شعب.
ومن تطوان المغربية أيضا انضم الصحفى والإعلامى إقبانو لحسن مراسل موقع أشطارى24وتم اعتماده مديراً لمكتب الاتحاد في مدينة تطوان.
ومن مصر انضم الأستاذ إبراهيم العسال مدير عام المتابعة بشركة بتروجيت وأمين عام مساعد حزب مستقبل وطن وتم اعتماده رئيسا للجنة التنمية البشرية والإدارية بالاتحاد.
وانضم الأستاذ الدكتور عبد الكريم الزيانى أستاذ الصحافة والإعلام الرقمى بجامعة أم القوين بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وكذلك انضمت الأميرة (روزا ماري بالبوا )من أسبانيا وهى المديرة الدولية للدفاع عن حقوق المرأة وكذلك كل من الأستاذين محمد الاشبيلى ووحيدسارسيا وتم تكليفهم بالحصول على الموافقات اللازمة لتسجيل الاتحاد في اسبانيا والحصول على تراخيص أكاديمية الأندلس للإعلام
وتم اعتماد الدكتور خليل الزروق المزوغى مخرج ومعد ومنتج برامج تلفزيونيه مديرا لمكتب الاتحاد في طرابلس ليبيا
وكذلك إنضمام الإعلامية السورية ميساء يونس المذيعة بالتلفزيون السوري وتكليفها برئاسة لجنة الإعلام بسوريا.
واعتماد السفير الدكتور جوناثان دانيال اوجادا السفير المعتمد من الأمم المتحدة والمدير في الاتحاد الدولي للمجتمعات العربية مديرا للإعلام والشوؤن الدبلوماسية في غرب افريقيا

وصرح قائلا إن الاتحاد يتمتع بسمعة طيبة حيث تم تكليف شخصيات ذات ثقل علمى واعلامى واجتماعى بالحصول على الموافقات اللازمة في كل من فنزويلا والهند وإيطاليا والمكسيك.
وعن دور الاتحاد الدولي للصحافة العربية في الوقت الحالي الذى تتصاعد فيه الحروب والأزمات قال:ان الاتحاد الدولي للصحافة العربية يدعو إلى نشر روح المحبة والتسامح والسلام والأمن والأمان والاطمئنان ويدعو إلى نشر الرخاء الاقتصادي في بقاع العالم ولا يتأتى ذلك إلا بنبذ الخلافات السياسية والعرقية والدينية والطائفية وتوظيف الإعلام لتوحيد الشعوب والعمل على الرقى الحضارى فالإعلام دوره مهم ولكن مفقود وموظف لخدمة اتجاهات معينة.
وقال أيضا ان الاتحاد ليس كما يظن ضعاف النفوس أنه ضد نقابات الصحفيين في الدول فهو ليس نقابة ولا ينتوى أن يكون نقابة ولا يمنح أى ألقاب صحفية أو إعلامية ولا يتلقى أى دعم من أى جهة من الجهات ولايخضع لأى دولة ولا نظام . فالهدف محدد لأن الرب واحد والأب واحد والمصير واحد فلم الخلاف.