تقرير علي العشري
الفرقة الموسيقية التى تحولت إلى فرقة مقاتلة داخل الملعب فى سماء الدقهليه وبالتحديد مركز منية النصر وقرية ميت طاهر مونديال ودورة صيفية تحت رعاية مركز الشباب والصراع من أجل الكأس وكان حق مشروع للجميع ومن المباراة

الأولى أعلن عن نفسة قاهر الكبار فريق كفر عبد المؤمن أنه المرشح الأول للبطولة وأصبح بعبع كروى يربك اى فريق مهما كان حجمه وبشهادة جماهير ميت طاهر المحبة والعاشقة لكرة القدم بجنون ،،
مباراة بعد الأخرى وكل مباراة يزيد
عشق الجماهير لفريق الكفر حتى بعد بعد اى مباراة يلتقط الصور التذكارية مع أعضاء الفريق

وهنا وصلنا الى مباراة الفصل وتحديد البطل أمام صاحب الأرض والجمهور ميت طاهر وسط أجواء جماهيرية حضور من كل فج عميق لم يسبق لها مثيل متعطشة لحصول ميت طاهر على الكأس الذى لم يحصلوا علية اكتر من 15 عام ومنصة مقتظة بالشخصيات القوية وعلى رأسهم وكيلة الشباب والرياضة يمنية النصر ،،

الحدث والمباراة النهائية ،،
لعب ميت طاهر وسط اهات مع كل كرة وتشجيع مستميتمن أجل الفوز ولكن كان هناك خط الدفاع العنيد بقيادة وزير الدفاع خالد المرسى والقائد المناضل مصطفى محمد وكنت تضيع هجمات ميت طاهر هباء مثورا مع هجمات قاتلة للكفر على مرمى الخصم بأقدام الفرقة المقاتلة وأصبح الرعب والخوف من الجماهير يتسرب إلى جماهير الكفر من خارج الخطوط لينتهى الشوط الأول بالتعادل السلبى وكالعادة يقوم المدير الفني باجتماع داخل أرض الملعب ومعة ك عمرو شبانة وك محمد اسماعيل بتوجية الفريق ودعمة معناوينا لتخفيف الرهبية من الجماهير
الشوط الثاني ،،
قدم الكفر العديد من الهجمات المنظمة بقيادة المخضرم ك الفريق عمرو العجمى وإرسال الكثير من الكور إلى الفنان محمد رضا ليروغ ويهدى فاكهة الفريق كابوريا ليحرز الهدف الاول لتشتعل المباراة وسط سخونة الجماهير الغفيرة
وشن ميت طاهر العديد من الهجمات القوية ولكن هيهات هيهات هيهات والخط المناع والحارس العملاق قطعوا عليهم المية والنور وقدم العجمى لمسات قوية ومجهود فوق العادة ومن هجمة هى الاروع فى اللقاء المرة بين أقدام الفرقة المقاتلة حتى أطلق كابوريا المرة لتسكن شباك الخصم وسط صمت رهيب خيم على أرجاء الملعب ليعود فريق ميت طاهر مع دعم مذيع المباراة الدائم لهم والجماهير ومع الضغط المستمر وانكماش الكفر ومن كرة خارج منطقة الجزاء يسدد نجم فريق ميت طاهر صاروخ ارضى لتسكن شباك حارس الكفر لينتفض الملعب بأكمله من التهليل والتشجيع من أجل تسجيل الهدف الثانى ،،
ذكاء المدير الفني للفريق بعمل تغيرات فى الفريق بخروج النجم عمرو العجمى وك ذيكو صاحب اكبر مجهود فى كل أرجاء الملعب ونزول العزف احمد عوض والنجم الصاعد الواعد احمد هشام ليسطر فريق الكفر مرة أخرى على مجريات اللعب وسط هجمات شرسة من ميت طاهر من خارج منطقة الجزاء وكان هناك كرة هى الأقرب إلى التهديف وهدف محقق لفريق الطاهر لتصتدم المرة بالعارضة وسط ذهول الجماهير ليقترب الوقت على الانتهاء ويتوقف اللعب خمس دقائق للأسباب جماهيرية ويعود الحكم مرة ثانية للعب ليطلق صفارة النهاية لترفع الفرقة المقاتلة كأس البطولة السابعه لهم هذا الموسم
أطلق الصحافة والإعلام عن أن عديدة للمباراة ،،.
مباراة الموت ،، الكفر والتحدى ،،
كأس من فم الأسد ،،
الكفر كان يلعب ضدد الجماهير ،،
مباراة كتم الأنفاس ،،
ميت طاهر تبكى حزناا،،
زر الذهاب إلى الأعلى