أخبار مصر

الكيان الصهيونى والمخابرات الأمريكية يتلقيان أكبر ضربة مؤلمة بشأن أرض سيناء

الكيان الصهيونى والمخابرات الأمريكية يتلقيان أكبر ضربة مؤلمة بشأن أرض سيناء

تقرير الدكتورة/ نادية حلمى

الخبيرة المصرية فى الشئون السياسية الصينية والآسيوية – أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف

أكبر فضيحة مدوية أوجهها للكيان الصهيونى وأكبر ضربة مؤلمة أوجهها لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية بالإعلان بالصور والرسائل وأرقام التليفونات… التى سأسلمها رسمياً لمصر ولشعبى المصرى العظيم عن أسماء قيادات قبائل وبدو سيناء المتورطين مع جهاز الموساد الإسرائيلى لتسليم أرض سيناء لهم ومن يقف ورائهم؟ وكشفى عن المتورطين فى ضرب مشروعات مبادرة الحزام والطريق الصينية…. وكأكبر درس قاس فى تاريخ الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية وكافة أجهزة الإستخبارات الأجنبية المتواطئة معهم… سألقنه لهم علناً من قبلى ومن قبل دولتى الصين وروسيا حتى لا يتدخلوا فى شؤون مصر والمنطقة والعالم كله مرة أخرى

 أكشف فى هذا البيان الخطير والعاجل عن تخطيط جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية الحقيقى والشرير مع عدد من قبائل وبدو سيناء المتورطين مع جهاز الموساد الإسرائيلى وشخصيات بارزة معهم لإحداث إضطرابات وفوضى على أرض سيناء، وتفجيرى لأكبر مفاجأة لم يتوقعونها منى أبداً بالكشف عن هوية وشخصيات جميع المتورطين فى تلك المهزلة والصفقة المشبوهة مع عدد من قبائل بدو سيناء، وكشفى عن خطة وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية لضرب مشروعات الحزام والطريق الصينية فى ميناء جوادر الباكستانى ومصر وكل أنحاء المنطقة والعالم، مقروناً بالأدلة والبراهين والمتورطين معهم.

وسأكشف لسيادة الرئيس “السيسى” شخصياً ولأول مرة علنياً سر إرسالى تلغراف رسمى له فى عام ٢٠١٦، أشكو فيه من سوء معاملتى من جهة ما ذهبت إليها – أرجو مراجعة هذا التلغراف الآن بالنظر لخطورته ولفهم وربط الأحداث كلها بعضها ببعض الآن – والحقيقة الأخرى التى ستفاجئ سيادة الرئيس “السيسى” شخصياً وستفاجئ الجميع وسط دهشتكم جميعاً الآن، هى أنه قد تم إستدعائى هناك (بعد نشرى مباشرةً مقال مرفقاً به صور لبيوت الشاباد والمعابد اليهودية فى الصين أثناء إستضافتها صينيين متهودين بها، وهو ما يحتم غلقها تماماً، وفقاً للقانون والدستور واللوائح الصينية التى تمنع إستضافة مواطنين صينيين فى دور العبادة الخاصة بالأجانب، ومنها المعابد وبيوت الشاباد اليهودية فى الصين)، لذا بعدها تم إستدعائى لتلك الجهة – ويمكن لسيادتكم مراجعة تاريخ نشرى للمقال المشار إليه رغم حذفه، ومقارنته بتوقيت وتاريخ ذهابى لتلك الجهة المشار إليها عبر التلغراف الرسمى المرسل لسيادتكم، للتأكد من وجود عملية إنتقامية قد تعرضت لها لتدميرى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية – لإخطارى بأن الموساد الإسرائيلى سينتقم منى أشد إنتقام وسيتم تدميرى وسأكون مسؤولة عن كل جرائم الموساد الإسرائيلى فى حق المنطقة وحق مصر وشعبها، وهو ذاته ونفسه التهديد الذى هددنى به بعدها باحث مصرى يحمل الجنسية السويسرية أتى خصيصاً لتسجيل رسالته العلمية معى من “جنيف” عن إسرائيل وفقاً لإختياره الشخصى بعد تواصله معى من دولة سويسرا عبر الواتس آب – كما نوهت عن ذلك من قبل علنياً أمام الجميع – فى إحدى الجامعات الحكومية المصرية رسمياً حول إسرائيل، وكتبت عنه وفضحته علنياً منذ عدة أشهر، بسبب تكليفه بإيصاله رسالة تهديد مباشرة من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى لى فور مقابلتى، بأننى سأكون مسؤولة عن كل جرائم الموساد الإسرائيلى فى مصر والمنطقة، لذا أرسلت تلغراف رسمى فى شهر نوفمبر ٢٠٢١ رسمياً إلى جامعة هذا الباحث المصرى الذى يحمل الجنسية السويسرية، للإعتذار عن قبولى رسمياً الإشراف عن رسالته العلمية حول إسرائيل، وأطالب الجهات المعنية فى مصر، بالرجوع لهذا التلغراف للتأكد من تدبير جهاز الموساد الإسرائيلى لعدة جرائم تستهدف أمن مصر والمنطقة وسلامة شعبنا، ومحاولتهم الإنتقام منى وممارسة أبشع الأساليب وأقذرها فى مواجهتى. مع العلم أن تاريخ دخول هذا الباحث المصرى الذى يحمل الجنسية السويسرية رسمياً للبلاد، قبيل الإعلان عن مظاهرات الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين فى شهر نوفمبر ٢٠٢٢ مباشرةً، وهو ما يلقى شبهة إحداث إضطراب ما ومحاولة توريطى، إلا أننى أرسلت تلغراف رسمى مسجل بعلم الوصول لجامعة هذا الباحث المشار إليه، لإخطارهم بالإعتذار عن قبولى رسمياً الإشراف على رسالته العلمية المسجلة رسمياً معى وفق إختياره الشخصى عن إسرائيل.

 وفى حقيقة الأمر، فأنا لم أكن أفهم أو أعى تحديداً وقتها مغزى ذلك أو تلك الرسائل التهديدية التى تصلنى بإستمرار، لولا توالى كل تلك الأحداث المؤلمة حولى الآن، ومحاولتى الكتابة عنها أولاً بأول أمام الملأ والمجتمع الدولى بأسره حتى يفهم الجميع حجم معاناتى المستمرة، مع إدراك وفهم الجميع ذلك الآن… لذا أطلب من الرئيس “السيسى” معرفة المتواجدين حينها فى ذلك التوقيت بهذا المكان الذى أرسلت بشأنه التلغراف… لفهم جميع ما نتعرض له الآن، وحتى يفهم جموع الشعب المصرى والمجتمع الدولى بأسره، بأننا مستهدفين من قوى دولية شريرة تعمل على تحطيم حياة المصريين وإعاقة وزعزعة إستقرار مصر، والتدخل فى شؤوننا وتحطيم أحلامنا بشكل دموى وشرير

وأنا هنا، سأطلب من جهاز المخابرات الباكستانى والسفارة الباكستانية بالقاهرة مساعدتى أنا والصينيين فى أمر خطير يؤكد إستهداف مشروعات الصينيين فى ميناء جوادر الباكستانى، لإعادة فتح كاميرات حفل إستقبال كبار رجال الأعمال والدبلوماسيين الباكستانيين والصينيين سوياً فى المطعم الدائر بفندق “جراند حياة” على كورنيش النيل بالقاهرة، حيث وجهت لى إمرأة مصرية الدعوة الرسمية لحضور تلك الإحتفالية الباكستانية الدبلوماسية الرسمية فى القاهرة بمشروعات مبادرة الحزام والطريق الصينية فى باكستان، وبالأخص فى ميناء جوادر الباكستانى الأهم والأخطر – كفهمى التام لذلك كخبيرة فى الشأن السياسى الصينى- ثم فوجئت بعدها مباشرةً بعمل تلك السيدة التى دعتنى فى حفلة الصين وباكستان بالقاهرة رسمياً فى الأمم المتحدة وعملها فى عدة دول خارج مصر… والأهم عندنا الآن:

عند بدء إحتفالية الباكستانيين والصينيين سوياً فى فندق جراند حياة بالقاهرة سنة ٢٠١٨ أو ٢٠١٩، وتوجيه دعوة رسمية لى من تلك المرأة المشار إليها، فوجئت بدخول شخص للجلوس معنا، أفهمتنى تلك السيدة العاملة فى الأمم المتحدة الآن، بأن هذا الشخص يعمل فى أحد أهم المواقع الحساسة فى مصر، ولكن الأخطر الآن بعد فهم كل تلك الأحداث التى مررت بها الآن، هى أن هذا الشخص البارز الذى أتى للجلوس معنا، أفهمنى بإستهداف وكالة المخابرات الأمريكية لمشروعات الصينيين فى ميناء جوادر الباكستانى تحديداً فى إطار مبادرة الحزام والطريق الصينية، وبإنتقام الولايات المتحدة الأمريكية قريباً من الصين فى باكستان… لذا أطالب الآن على الملأ وزارة أمن الدولة الصينية وجهاز المخابرات الباكستانى مراجعة كاميرات تلك الحفلة المشار إليها للتأكد من هوية وشخصية هذا الشخص البارز، وأسباب تهديده لى بأمريكا فى تلك الحفلة، بالنظر لخطورة وأهمية التعرف على شخصيته المجهولة أساساً بالنسبة لى، إلا من قبيل كلام تلك السيدة بأنه شخص مصرى بارز

ومطالبتى السلطات المصرية بالبحث عن هوية تلك السيدة المصرية التى دعتنى فى الحفلة المشار إليها، وأسباب عملها فى الأمم المتحدة بعد دعوتى لتلك الحفلة، بأوامر من جهة عليا، وفق ما ذكرته لى حينها، والتى أحتفظ بكافة بياناتها معى، ومطالبتى بالبحث عن هوية هذا الرجل الذى أتى للجلوس معنا وإخبارنا بإستهداف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لمشروعات الصينيين فى ميناء جوادر الباكستانى فى حفلة فندق جراند حياة بالقاهرة سنة ٢٠١٨ أو ٢٠١٩

كما أننى سأفهمكم جميعاً خطورة ما يحدث لنا جميعاً الآن، بإستهداف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لعدة زملاء باحثين لى لكتابة رسائلهم وأبحاثهم العلمية المسجلة رسمياً فى جامعاتنا حول: الإستراتيجية الأمريكية لتغيير وإسقاط النظم السياسية فى الشرق الأوسط كله، وفى الصفحة الأولى منها تمت كتابة أن الإستراتيجية الأمريكية الأولى الآن هى القضاء على المد الشيوعى الصينى… وأنا هنا أحتفظ بنسخ كاملة من تلك الرسالة تحديداً، وبالتأكيد على علاقة مشرفها رسمياً بالولايات المتحدة الأمريكية، وتركيزها على الإسقاط الدموى للأنظمة السياسية فى المنطقة

ثم توالى ظهور باحثين فى حياتى ومشرفيهم الأكاديميين، وكلهم على علاقة رسمية جادة بالولايات المتحدة الأمريكية، كلهم كتبوا رسائلهم وأطروحاتهم العلمية، حول إسقاط النظم السياسية، خطوات التخلص من الأنظمة الإستبدادية فى المنطقة، وأخطرهم بالنسبة لى حديثهم عن تقسيم وفصل المحافظات الحدودية عن مصر، بدعوى التنمية، كمنطقة النوبة وسيناء

وبعد ذلك، وبعد شرح الجزء النظرى لى بشكل حرفى كامل عن طريق زملاء باحثين لى ومشرفيهم الموجهين ضدنا أمريكياً بالأخص… توالى الجزء أو التطبيق العملى لى أمريكياً – مع عدم فهمى وقتها حرفياً لأى شئ إلا بعد تنامى تلك الأحداث الخطيرة والمرعبة فى حياتى الآن – مثل:

تمت دعوتى من شخصيات بارزة ومعروفة جداً فى مصر، وتشغل مناصب معروفة، ومعهم عدد من “بدو ومشايخ سيناء”، وإفهامى وقتها بضرورة تلبية تلك الدعوة الحساسة نظراً لخطورتها، وفور ذهابى هناك بكل إحترام، تم تقديمى لعدد من كبار الشخصيات المنتمية لقبائل وبدو سيناء، وفوجئت بهم يضحكون بأن الموساد الإسرائيلى سيحتل سيناء قريباً. وأنا فعلياً كنت أظنها دعابة أو مزحة ليس أكثر، لولا مطاردتى من قبل تلك الشخصيات البارزة بفيديوهات حقيقية مسجلة لهم، لشرح تاريخ إحتلال مصر، وحرب أكتوبر، ثم تهديدى من قبلهم، ثم ظهور أحدهم فى حياتى مؤخراً لدعوتى لزيارة أرض سيناء. وهو ما أثار مخاوفى، وسارعت بل وفهمت فوراً مخطط الموساد على أرض سيناء المصرية ومخطط دعوتى للقاء تلك الشخصيات البارزة المصرية بتواجد عدد من بدو ومشايخ سيناء معهم، وأسباب مزحهم وضحكهم وقتها – رغم عدم فهمى ذلك – بقرب تسليم سيناء لإسرائيل لإحتلالها

وأنا هنا سيادتكم أحتفظ بصور وأرقام كل الشخصيات المذكورة أعلاه، لفهم ما يدور من مخطط يستهدف أمننا وسلامة شعبنا وأرضنا. مع العلم سيادتكم وكما تفهمون ذلك جميعاً الآن، بأننى لم أسعى على الإطلاق كما هى طبيعتى للتقارب مع أحد، ولكنها كانت كلها دعوات تصلنى من شخصيات بارزة ومعروفة جداً بيننا، وفعلياً فهى جميعاً فوق مستوى الشبهات، وكنت فعلياً ويشهد الله على صدق كلامى، كنت أذهب لتلبية دعواتهم لى وأنا مسرورة للغاية لمقابلة مثل هذه الشخصيات اللامعة، والنجوم المتلألئة بيننا. ومن هنا فأنا مثلكم قد تفاجئت بإستهدافى للإنتقام منى فى أكبر مؤامرة تشهدها مصر والمنطقة كلها لتغيير وإسقاط النظم السياسية فى مصر والمنطقة. وفقاً لرسائل علمية موجهة لى من باحثين ومشرفيهم على علاقة رسمية ومعروفة جداً بالجانب الأمريكى الرسمى. وبالتالى، يمكن الرجوع لكل حرف وكل كلمة أنطق أو أتفوه بها للتأكيد على صدق كلامى، بتوجيه باحثين لى سجلوا رسائلهم وأطروحاتهم العلمية رسمياً عن الإستراتيجية الأمريكية لتغيير وإسقاط النظم السياسية فى منطقة الشرق الأوسط. وشرح ذلك نظرياً لى، مع الكتابة الصريحة والواضحة فى صفحتهم الأولى رسمياً ومنشورة فعلياً بتلك الصيغة التى أحتفظ بنسخ منها، بأن الهدف الأول والوحيد الآن لنشر الديمقراطية الأمريكية، هو وقف المد الشيوعى الصينى. وهو ما يؤكد بإستهدافى أمريكياً بشكل خاص، للإنتقام منى ومن الصينيين. وفقاً لتسلسل الأحداث الأخيرة التى تعرضت لها

  وأنا هنا، أعلم دهشتكم يا شعبى المصرى العظيم لما سأذكره أو سأكتبه حالاً، لأنه لا يمكن لعقل بشرى إستيعاب حجم الإجرام وبشاعة الجرم الذى سأسرده أمامكم الآن، مع وجود محاولات حقيقية الآن للوصول لى وتصفيتى وقتلى عن طريق إتصالات ودعوات مجهولة بعد فضحى ما يحدث من محاولات إجرامية حقيقية لتسليم أرض سيناء للموساد الإسرائيلى. وما حدث يؤكد بوجود أكبر مخطط لضرب إستقرار مصر والمنطقة كلها يتم التخطيط له منذ سنوات طويلة، بإشتراك أساتذة وزملاء لى، للتمهيد لإحتلال أرض سيناء وتسليمها إلى إسرائيل، لتحقيق مخططهم المشبوه ليس بتوطين أهالى غزة فى أرض سيناء المصرية، وتصفية القضية الفلسطينية كما نردد الآن، بل لتسليم أرض سيناء إلى إسرائيل والمخابرات الأمريكية لإحتلال أرض مصر. وإليكم التفاصيل من نهايتها حتى بدايتها الحرفية، مقرونة بكل دليل على كل حرف أكتبه لكم، حفاظاً منى على أرض هذا الوطن الذى آوانا جميعاً وشربنا جميعاً من نيله وأكلنا معاً من خيره وعيشه وملحه، مع وجود خونة وعملاء بيننا، هدفهم هو “تسليم سيناء لإسرائيل”، وإختيارى صهيونياً وأمريكياً للتخلص منى، بالنظر لرغبة الموساد الإسرائيلى فى الإنتقام منى بالنظر لخطورة كتابى الشديد حول: تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الدفاع الإسرائيلى ومطالبتى وزارة الدفاع الصينية بطردهم منه، وحديثى وتسليطى الضوء عن ظاهرة الزواج المختلط بين جنرالات وعسكريين كبار إسرائيليين ينتمون لجيش الإحتلال الإسرائيلى وصينيات، وإفتتاحهم شركات للإستيراد والتصدير بأسماء زوجاتهم الصينيات، وتسليطى الضوء على أبناء الزواج المختلطين بين إسرائيليين وصينيات، ومصير هؤلاء الأبناء خاصةً من ذوى البشرة والملامح الصينية، وإستهداف الموساد الإسرائيلى والإستخبارات العسكرية الإسرائيلية لهم، بإختيارهم تحديداً لمناصب عسكرية عليا، بهدف التقارب عسكرياً مع الصين وإستقبال وفود بكين العسكرية حال زيارتهم لإسرائيل، وتسليطى الضوء فعلياً على شخصيات منهم، ثم إتهامى إسرائيل – فى كتابى المشار إليه – بإنتهاك مبدأ “حق العودة لإسرائيل” – بالنظر لكون هؤلاء الصينيين المتهودين لا تنطبق عليهم شروط العودة لليهودى وفقاً للقانون الإسرائيلى، وطالبت العالم وبالأخص الصين بالتصدى لذلك.

بل أننى قد واصلت أكبر تحدى فى أخطر كتاب من أكاديمية مصرية، لشرحى “إجراءات عاليا” لهؤلاء الصينيين المتهودين من إقليم الكايفنغ الصينى، وهى تلك الإجراءات التى تعنى بالعبرية “عاليا” أى السمو والعلو من مرتبة غير يهودى إلى مرتبة يهودى، بإختيارهم صهيونياً من إقليم الكايفنغ الصينى بعناية فائقة، ثم إرسالهم إلى تل أبيب لإستكمال إجراءات “عاليا” أى العلو والسمو من درجة غير يهودى لدرجة يهودى، وبعد قضاء سنتين كاملتين فى تل أبيب، يتم إعطاؤهم “شهادة معتمدة من المحكمة الحاخامية العليا فى القدس”، كدليل على إستكمالهم إجراءات ومسائل التهويد، المعروفة عبرياً، بإسم “عاليا”. ثم يتم تجنيد عدد منهم خاصةً الشباب فى جيش الإحتلال الإسرائيلى، والباقى منهم يتم تسفيره مرة أخرى إلى الصين وتحديداً لإقليم الكايفنغ الصينى، لدعوة الباقيين لإعتناق اليهودية، والتعيين حاخامات صينيين يهود أو بالأدق متهودين أى متحولين لليهودية

نعم لقد سلطت الضوء فى كتابى العالمى المشار إليه على كل تلك الألعاب الإستخباراتية الإسرائيلية والأمريكية فى مواجهة الصين وشعبها، للدرجة التى دفعت (جامعة هارفارد الأمريكية المصنفة الأولى أمريكياً وعالمياً) لشراء نسخ من كتابى المشار إليه، مع أكبر وأول الجامعات الأمريكية والعالمية، التى سعت لشراء نسخ من هذا الكتاب، نظراً لخطورته العالمية للجميع، ثم توالت بعدها الأحداث المرعبة والشريرة فى حياتى لدرجة محاولات تدميرى بشكل تام

حيث تعرض لى جهاز الموساد الإسرائيلى بالضرب المبرح خلال زيارتى لبيت الشاباد اليهودى فى العاصمة بكين، لمنعى من إستكمال دراستى أو كتابتى عنهم، غير أنى هددت بتصعيد الموضوع دولياً، ورفع شكوى رسمية للصينيين للمطالبة بفتح تحقيق حول سبب التعدى على فى بيت الشاباد اليهودى فى العاصمة الصينية بكين، ثم تقديم إعتذار رسمى لى عن التعرض لى فى بيت الشاباد اليهودى فى بكين، وقمت بنشره على الملأ عدة مرات

ثم توالت بعدها ظهور شخصيات بارزة فى حياتى لتهديدى الدائم بإنتقام الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية منى، وصولاً لإستهدافى أكاديمياً وبحثياً عن طريق أساتذة وزملاء لى تم تجنيدهم أمريكياً وتوجيههم لى لإخطارى بقرب التخلص من الأنظمة الإستبدادية وتقسيم وفصل المحافظات الحدودية عن مصر. وهى كلها تلك الأحداث المرعبة التى كتبت عنها رسمياً ووثقتها بإستمرار أمام الملأ والمجتمع الدولى كله، لفهم هذا الضغط الهائل الذى أتعرض له، والمطالبة بنجدتى

ثم تهديدى بحرق كافة مشروعات مبادرة الحزام والطريق الصينية فى قلب مصر والمنطقة – كما كتبت ونوهت من قبل أمام المجتمع الدولى والجميع – للتمهيد لطرد الصين وروسيا من كل أنحاء المنطقة وفق تهديداتهم لى ، ثم دعوتى فى الوقت الحالى مباشرةً لزيارة طابا والإسماعيلية وأرض سيناء المصرية من قبل من هددونى بقرب إحتلال إسرائيل لمصر مع عدد من مشايخ القبائل فى سيناء، عند دعوتهم لى، وكنت أظنها مزحة وقتها. لولا تلك الصور التى تجمعنى بهم الآن كدليل إثبات على دعوتهم لى مع عدد من شيوخ القبائل فى سيناء، للتساؤل ولفهم أسباب ذلك؟

لذا، أطالب سيادتكم بضرورة عمل وقفة صارمة للتحقق من كل ما ذكرته مثبتاً بالدليل، بالنظر لخطورة ما يحدث على أمن مصر والمنطقة كلها وسلامة شعبنا المصرى الكريم، وأنا أعلن وأقسم أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمام شعبى المصرى العظيم وأجهزة إستخباراتنا الوطنية المحترمة… بأنى كلى إستعداد لإثبات كل حرف وكل كلمة نطقت بها أمامكم. ولتلقين الجانب الأمريكى والإسرائيلى والتنظيم الدولى للإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين درساً بليغاً وقاسياً فى عدم التدخل فى شئوننا مرة أخرى، وعدم الزج بالأبرياء والمسالمين مثلى فى مثل تلك المهاترات والفتن، بل ولإخلاء مسؤوليتى أمام الله تعالى ثم أمامكم جميعاً الآن بشأن كل ما يحدث من مؤامرات وإستهدافى المتكرر والإعتداء على. وكلى ثقة ويقين، رغم محاولاتهم الماكرة للتخلص منى الآن، بأننا سننتصر على إرهابهم الأسود والأعمى، وسنثبت أمام المجتمع الدولى كله وأمام الملأ وما سيكتبه التاريخ يوماً عنا، بأنا كنا مستهدفين، لكن إنتصرنا. والحمد لله رب العالمين. وتحيا مصر.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock