فن

هل هي نهاية محمد رمضان/شبكة أخبار

كتب.. صالح حمزة

الفنان في كل بقاع الأرض يحظي بالحب والتقدير وايضا الشهره التي يحسده عليها والاخرون ولكن يختلف الفنان بحسب ثقافته وليس تعليمه في تقدير ذلك الحب ونحن
نتفق علي أنه ليس كل مثقف متعلم والعكس وللثقافه جانب تربوي لا يمكن إغفاله والفن،

ولد من رحم المجتمع الذي يوجد به وهو يعبر عن آماله وأحزانه ويظهر عن الالم والحزن والذي يعانيه أفراده والشهرة نعمه يجب علي كل من يحظي بها أن بصونها ويحافظ عليها ويعمل على تنميتها ولناخذ مثال لذلك

محمد رمضان ممثل مصري مثير للجدل لا يهوي الحياه الهادئه ولا يميل إليها ونحن نعرف أنه ذاق الأمرين لكي يصل إلى ما هو فيه الآن ولقد عرفناه المعرفة الأولي من خلال الألماني وعبده موته وهذان العملان يمجدان البلطجه والرزيله وتجاره المخدرات وهما يجعلان المنحرف كأنه زعيم،

ثم جواب إعتقال وابن حلال والأسطورة وموسي ونسر الصعيد وهذه الاعمال جعلته يجني أموال طائلة وعدم حفاظه وصونه لتلك النعمه وجدنا مشاكله أكثر من أعماله وظهرت مشكلته مع الطيار والذي فصل من عمله بسببه واطل علينا بفيديوا داخل حمام سباحه وهو يلقي بالمال في المياه وعقب ذلك لقب نفسه بلقب نمبر وان،

ثم بدأ يروج للتطبيع مع الصهاينة من خلال صوره مع مغني إسرائيلي ومن خلال صوره مع مجنده إسرائيلية وبدأ وباستمرار يعيرنا بفقرنا من خلال نشره لصور السيارات التي يقوم بشراء ها وجاءت بعد ذلك مرحله الرقص العاري والصدر العاري دائما وسرب له مقظع وهويمارس الشذوذ
واخيرا تعرض لحمله في الاسكندريه وطرد منها شر طرده

فهل هذا الطرد سيقضي عليه ام سيكون صدمه لتعديل مساره وهذا السؤال سيجيب عليه محمد رمضان نفسه خلال الفترة المقبلة

اظهر المزيد

شبكه أخبار مصر

فاطمة الشوا رئيس مجلس إدارة جريدة شبكة أخبار مصر وصاحبة الإمتياز

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock