أما أن الاوان لاستبعاد الإخوان والجهاديين من مؤسسة الدولة

أما أن الاوان لاستبعاد الإخوان والجهاديين من مؤسسة الدولة
بقلم دكتور/ابراهيم سالم المغربى
المستشار الاعلامى للحملة المصرية لدعم الاعلام السياسى للدولة
الان مصر تمر بفترة عصيبة تجمع المتاأمرين عليها من كل الجبهات الخارجية وخلق توتر ومشكلات لخنق الدولة فلا ننسى كلمات الجنرال الأمريكى الذى خدم بوزارة الدفاع الأمريكية وحلف الناتو 34سنة أنه قال إن الإسلاميين هم أجدر الناس على خلق الفوضى فى اى مكان ولكى نقوم بتفكيك دول الشرق الأوسط لابد من الاستعانة بالاخوان المسلمين التكفيريين لزعزعة الشرق الأوسط وتفتيتة بعد أحداث 11سبتمبر.
كما تحدث أيضا بريجنيسكى فى كتابة رقعة الشطرنج الكبرى وان الهيمنة والسيطرة قديمه قدم البشرية ولابد من تدمير سبع دول فى ال10سنوات القادمة وبالفعل بداءة بتدمير العراق ثم سوريا واليمن والسودان لبنان إيران واخيرا ليبيا .
كما صرحت وزيرة الخارجية الأمريكية فى حكومة أوباما كوندوليزا رايس قائلة ستدمر الدول العربية بالجماعات المتطرفة الإسلاميين ثم ندخل بحجة الحرية والديمقراطية لتفتيت دول الشرق الأوسط كان ذلك من داخل مؤسسة ايباك الانتشار العالمى للحربةوهى اكبر مؤسسة إسرائيلية اللوبى الصهيونى وكان ذلك قبل اندلاع الخراب العربى المسمى بالربيع العربي ب5سنوات خطة اوديد يونان.
كما تحدث جميس ولسى مدير المخابرات الامريكيه السابق قائلاً إن المشكلة ليست فى الإسلام المشكلة فى الإستبداد لذا قدمنا المسلمين الإطفاء الاناس اللائقون حول العالم وجب علينا أن نقف بجانبهم فسوف ننتصر كما فعلنا فى الحرب العالمية الأولى والثانية والثالثة الباردة لقد تخلصنا من حسنى مبارك ثم اتجهنا إلى سوريا واليمن واخيرا ليبيا نحن نريدهم متوترون باستمرار.
حضور أوباما للالقاء خطبة من داخل جامعة القاهرة وبحضور ممثلين عن جامعة الإخوان والمسلمين رغما عن حسنى مبارك الذى لم يحضر واستعانة أوباما بالاخوانى محمد الابيارى مستشار بالبيت الابيض والأمن القومى كان بيكتب على تويتر كثيرا أن الخلافة الإسلامية حتمية وقادمة لا محالة ولابد أن نتذكر مسجد ميونخ والمؤسسات الإخوانية الموجودة بامريكاكل ذلك كان زريعة لزعزعة الأمن القومي العربى وخلق الفوضى بالدول العربية وتقسيم المقيم وتجزىء المجزاء وتفتيت المفتت والامريكان يعلمون أن أجدر ناس على خلق الفوضى هم الإسلاميين بحجة الجهاد والخلافة
لذا وجب الإنتباه على الجبهة الداخلية لوئد المؤامرات والتحفظ على كل من تسول له نفسه الخيانة ومعاونة اعداء الخارج ليكونوا معول هدم بالداخل أزمة كورونا تعلمنا منها واستفادة الدولة بإمكانية إدارة الجهاز الإدارى للدولة ل50%من قوتة بخلاف أصحاب الأمراض المزمنة ما ذا يضير لو اتخذة الدولة قرار باستبقاء الإخوان المسلمين والتكفيريين والمتطرفين أصحاب الفكر المتطرف في منازلهم كتوقف ادارى وإجراء احترازى مع تسوية حالاتهم الوظيفية
المرحلة القادمة ..تتطلب تكاتف الجبهة الداخليه المصريه …بقوة
يعني ما ينفعش السوس ينخر في الجسد المصري بحملات تحريض ليس لها قيمه …
لازم الشعب كله يكون داعم للرئيس السيسي والجيش والدولة المصريه …
لازم الصوت الداخلي كله يكون موحد خلف القيادة المصريه
لازم الروح الوطنيه المصريه تعلى ..
لازم نقتل كل أصوات الخونه في الداخل والخارج
لازم يتم القضاء علي كل الأصوات الشاذة
لازم التوحد ….ثم ..التوحد …ثم التوحد …
لازم نوقف الهري …و نوقف الشائعات …
لازم نفهم …لازم نفهم ….لازم نفهم …
كاتب المقال
المستشار الدكتور/ابراهيم سالم المغربى
الامين العام للمنظمة المصرية للسلام والأمن الاجتماعى والتنمية
المستشار السياسي للمبدعين العرب
المستشار الاعلامى والثقافى للاتحاد الدولي للأدباء والشعراءالعرب
رئيس الجمعية العربية الأوربية للتنمية المستدامة وحقوق
مؤسس صالون تحيا مصر للثقافة والتنمية