شهد قصر ثقافة الانفوشي بالإسكندرية فعاليات معرض ابداعات سكندرية
كتبت/ ناهد عطية
انطلقت فعاليات معرض ابداعات سكندرية الجمعة الموافق 23 يونيو بقصر ثقافة الانفوشي
ملتقى المروج للفنون، برئاسة دكتورة مروة السيد عبدالرازق، وملتقى فنون برئاسة التشكيلي منصور يونس
اقاما معرض إبداعات سكندرية، الذي انطلقت فعالياته امس الجمعة الموافق 23 يونيو ، في قصر ثقافة الأنفوشي، بحضور ومشاركة عدد كبير من الفنانين والنقاد التشكيليين، وبعض ممثلي وسائل الإعلام.
اشتمل المعرض علي 86 عملا فنيا في مجالات الرسم للموهوبين والشباب وذوي الإحتياجات الخاصة التصوير الفوتوغرافي والهاند ميد
أشاد دكتور منصور يونس انه اصر علي وجود جمعية ابشر لذوي الاحتياجات الخاصة برئاسة الدكتور نادية رؤف وهي تمثل ام مثالية وبسؤال دكتور منصور عن اللوحات الفنية وتقيمه لها قال: لا افضل احد علي احد كل اللوحات الفن بها يتحدث عن مدي جمالها وروعتها
وبسؤال الفنانة روان اشرف عن عملها قالت :
اللوحات الخرز دي معمولة بتقنية الpixel و دي بتكون دقيقة جدا و صغيرة ،كل لوحة بيكون معايا ليها صورة و معاها الالوان بتاعتها و انا ببدأ احط الخرز باستخدام قلم مخصص عشانه و بحط الخرز كل لون في مكانه عشان يدي شكل العمق في الصورة و يعمل ضوء و ظل باستخدام الالوان الفاتحة و الغامقة
بدأت الموضوع في الاول كانت خامات جديدة و تقنيات جديدة جبتها و اتعلمتها و اتعلمت ازاي اعمل لوحة ب اي شكل و مقاس انا حباه و بدأت اشتغل في الاول كان الموضوع صعب لكن بعد كده حبيته جدا و بقي سهل اللوحة ممكن تخلص معايا في ساعتين و بدأت اعمل عدد كبير من اللوحات و عملت صفحة عشان ابدأ ابيعهم عليها و كمان موجود منهم علي امازون.
ومن خلال جولتنا التقينا بالفنانة نجلاء محمد الطيب ولدت نجلاء الطيب فى مدينة الاسكندرية المميزة بالبحر والطبيعة الخلابة التى اثرت فيها ولحبها للألوان وشكلت شخصيتها وأمتلكت الأصالة و العراقة المصرية ، و الشخصية السكندرية المنطلقة المتحررة بطبيعتها ، و سكنت زوايا روحها كل ما يتميز به البحر من شغف و صخب و غموض . منذ أن كانت طفلة كانت مهتمًة بالرسم . درست للحصول على شهادة في الفن التشكيلى حيث تعلم تقنيات مختلفة مثل الرسم اليدوي ، الباستيل ، الفحم ، الألوان المائية ، الأكريليك
عندما أنهت دراستها الجامعية قررت أن تحترف الفن التشكيلى وتعمل حاليًا في الرسم الزيتي لأنها تعتبرها من أرقى التقنيات.
“منذ أن بدأت الرسم ، حاولت دائمًا تمثيل الأشياء بأكبر قدر ممكن من الواقعية. أحيانًا أنجح وأحيانًا لا أنجح في البعض الآخر ، لكن الحقيقة هي أنه من الصعب جدًا بالنسبة لي القيام بخلاف ذلك.
أستمتع بالتحدي المتمثل في إعادة إنتاج درجات لون البشرة وفروقها الدقيقة تحت الضوء الطبيعي ، لا سيما في الظروف الساطعة. أنا أحب البساطة في أعمالي لأنني أعتقد أن التجاوزات تجعلنا أكثر فقراً وليس ثراءً “.
والتقينا بالفنانة
راندا الكومي ،طالبه في جامعه القاهرة تجارة
٢٠ سنه هوايتي المفضله الرسم
ورثتها من ماما وجدو حسن رشوان
اكتشفتها من وانا في تانيه ابتدائي
بدأت بتنميتها بالصف الخامس في دار الأوبرا المصريه بدعم من بابا وماما كبير
وشاركت في اول معرض ليا بدار الأوبرا المصريه كان في العمر من ١٣ سنه
والمسابقات المدرسيه وحصلت علي المركز الأول فيهم
وشاركت بوزارة الشباب والرياضة بالجيزة وشاركت بمحكي بعنوان ذاكرة بلدي بمبارك التعليميه ومعرض مصر فيها الخير ٢ بدار الأوبرا المصريه قاعه ب قاعه الفنون التشكيلية ومعرض مصر فيها الخير ٣ بمكتبه القاهرة الكبري بالزمالك ومعرض الدولي للفنون ب قاعه الندوات بمكتبه مصر العامه بالدقي ومعرض ملتقي الفنون الدولي بقصر الانفوشي بمحافظة الإسكندرية ومعرض ملتقي ٢معرض ايامنا الحلوة بقصر الانفوشي ومعرض منتدي مسعود الدولي للثقافه والفنون ب قاعه الفنون بنادي المهندسين بالزمالك وشاركت بمعرض نجوم الابداع بقصر الانفوشي بمحافظة الإسكندرية ومعرض ابداعات اسكندريه بقصر الانفوشي وشاركت بمعرض مهرجان أفريقيا وشاركت بمعرض الخيمه الرمضاني ملتقي فنون الثالث وشاركت بمعرض الابداع الفني ب برج القاهرة وحصلت علي درع التميز لوحتي كانت من المتميزين وكان عندي لقاء علي قناة نايل الثقافيه في مبني الإذاعة والتليفزيون ماسبيرو ببرنامج ريشه وقلم ورسمت من الواقع من المتحف المصري وقصر المانستيرلي ومسجد أحمد ابن طولون وحديقه الجيزة ورسمت طبيعه صامته كتير وحديقه الأورمان استخدمت جميع الالوان المتاحه الاكريليك والشمع والخشب والفحم والزيت الباستيل والرصاص والجواش الحبر الميه،
واستخدمت المدارس الواقعية ،والسيرياليه والتعبيريه والتجريديه ،والبورتيريه والماندالا واستخدمت الكولاج
واختتم بتقديم شهادات التقدير والدروع للمشتركين والفنانين وتكريم الشخصيات القيادية والإعلامية والضيوف
