أوقاف البحيرة تشهد عصرها الذهبي في عهد الدكتور أبو حطب

أوقاف البحيرة تشهد عصرها الذهبي في عهد الدكتور أبو حطب 

كتب//محمد واكد ومحمد ربيع 

إذا كان دور الصحافة ودور الإعلام إظهار السلبيات ومحاربة الفساد فإن هناك جانب آخر للصحافة والإعلام وهو إظهار النجاح الذي أصبح درباً من دروب الخيال في عصر وفي زمن التحديات، حيث قامت مديرية

أوقاف البحيرة منذ أن اعتلى فضيلة الدكتور محمد محمود أبو حطب، منصب وكيل وزارة أوقاف البحيرة ومنذ الوهلة الاولى بدأت تتغير الأمور وتنكشف السحب رويداً رويداً وذهب العصر الباهت عصر الفساد والمحسوبية، ورغم أن الرجل يسبح ضد التيار ورغم ما يواجهه من صعوبات في ظل وجود صفحات مغرضة وأهواء كاذبة فمن الصعب جداً أن تلصق بإنسان تهمة هو بريء منها وإذا كان الرجل واقفاً صلباً في مواجهة كل هذه التحديات مستعيناً بقول ربه تبارك وتعالى { إِنۡ أُرِیدُ إِلَّا ٱلۡإِصۡلَـٰحَ مَا ٱسۡتَطَعۡتُۚ وَمَا تَوۡفِیقِیۤ إِلَّا بِٱللَّهِۚ عَلَیۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَیۡهِ أُنِیبُ} [هود ٨٨] وفي ظل معاونة واضحة جلية كوضوح الشمس في كبد السماء من السادة مديري الإدارات الذين لا يألوا جهداً أيضا في معاونة السيد وكيل الوزارة في التصدي للفساد والتصدي للكذابين والافاقين حيث تشهد الآن مديرية أوقاف البحيرة عصرها الذهبي مواصلة لجهود الدولة وتنفيذاً لتعليمات رب الأسرة المصرية سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي يضرب بيد من حديد في مواجهة الفساد 

#ونؤكد أن مديرية أوقاف البحيرة 

تحت قيادة فضيلة الدكتور/ محمد محمود ابوحطب، وكيل الوزارة، وفضيلة الدكتور محمد رجب خليفة وكيل المديرية، وفضيلة الشيخ حامد عيسوي مدير الدعوة، وفضيلة الشيخ عبدالمجيد الكرمانى مدير مديرى الإدارات، نجحت فى نشر الفكر المستنير وتحقيق نقلة نوعية فى جميع المجالات الدعوية والإدارية

#ونشير أن قيادات الدعوة بمديرية أوقاف البحيرة تؤكد على حرصهم الشديد على السادة مديرى الادارات والمفتشين بالمرور على المساجد والتواجد على ارض الواقع لمواجهة أى قصور قد يطرأ بالمساجد، كما أن قيادات الدعوة تقوم بالمرور على الإدارات بين الحين والآخر لضبط العمل الإداري بها وهذا يظهر جلياً بأن قيادات المديرية قامت بتطهير المديرية من الفسدة والمرتشين ووقف الفساد الإداري بها ونؤكد أيضاً أن مديرية أوقاف البحيرة فى أزهى عصورها الآن وذلك بوجود قيادات شرفاء على رأس العمل الدعوى والادارى بها، وهذا ما أصاب غضب المفسدين الذين قاموا بإنشاء صفحات وهمية لسب وقذف وتشويه قيادات الدعوة بمديرية أوقاف البحيرة، مما جعل أصحاب هذه الصفحات الوهمية يعملون كخفافيش الظلام ويقومون بمحاربة الشرفاء والوطنيين، مما جعلهم يعملون من خلف الأبواب المغلقه ويديرون صفحات وهمية لنشر اكاذيبهم وافتراءاتهم واتهام الشرفاء، هذه شهاده للتاريخ أردنا أن نثبت أن مديرية اوقاف البحيرة تشهد عصرها الماسي أو الذهبي، وليس ذنب الشرفاء أن ينال منهم أصحاب النفوس المريضة بالتشويش عليهم لكنهم غثاء كغثاء السيل فسرعان ما سيذهبون والله من وراء القصد والله يهدي من يشاء إلى سواء السبيل

حفظ_الله_مصر_وشعبها_من_كل_مكروه_وسوء