مقالات

مصر الى أين … ؟

مصر الى أين ... ؟

مصر الى أين … ؟؟؟

 

بقلم : احمد سلامة

قد يكون عنوان هذة المقالة قد كان احد عناوين سابقة لاحدى الندوات التى اقيمت بجامعة عين شمس ولكن اعادة ذكرة مرة اخرى يؤكد ويدل على ان الهدف واحد برؤى مختلفة ولهدف واحد على ان مصر فى طريقها الى العالمية لامحالة ويبدو ذلك جليا وواضحا بعد ماتابعتة بكل دقة عبر وسائل التواصل الاجتماعى وماذكرة السيد احمد مبارك على محطتة عبر اليوتيوب ” قوة مصر ” وماتحدث عنة عن بداية التحدى الروسى الصينى المصرى بعد حرب اوكرانيا والغاء التعامل للفيزا كارد لدى الروس وقد بداء تفعيل كارت مير الروسى ولم تجد روسيا ولاشعبها افضل من مصر فى كل المجالات للتعامل الاقتصادى والتعامل بالجنية المصرى بعد اثبتت مصر جدارتها فى هذة المرحلة الفارقة من تاريخها على التقدم الحقيقى بالرغم من الضغوط الاقتصادية العالمية وبالرغم من التحدى الرهيب من معظم دول العالم والذى ظهر بصورة واضحة للعيان خلال مؤتمر المناخ وماحدث من محاولات مستميتة من الخونة

inbound2561510101668733820

 والعملاء لافشالة واظهار صورة مصر المشرقة بشكل غير مقبول والذى دعى الكثير من الحضور الى التصدى له بقوة لاثبات الحقيقة ولعل ماتلاة من اصطياد بعض القيادات الممولة خارجيا للخونة والعملاء من قبل رجال المخابرات المصرية قد اكد على مصر العظمى لن تفشل وهى صامدة ومستمرة لتحقيق اهدافها لاعادة مجدها القديم امام العالم ووسط الدول العظمى وهى لاتقل عنهم مطلقا بفضل الله ثم قيادتها السياسية الحكيمة والامينة وهذا مادعى روسيا العظمى الى فتح التعاملات بالجنية المصرى لديها والتبادل التجارى والسياحى بينها وبين مصر والتى لم يجد الشعب الروسى افضل منها ترحيبا ولا مناخا ولاحضارة وتاريخ ولا امنا لزيارتها والتواصل مع شعبها هذا بالاضافة الى اتجاة الصين ايضا الى بداية فتح استثمارات جديدة من خلال فتح مصانع جديدة لشركة اوبو للهواتف فى مصر بعد ان تابعت مايتم فى مصر من تطور فى بنيتها التحتية وشوارعها وطرقاتها فى مختلف انحاء مصر وبالطبع وبكل تاكيد ان لم تجد هذة الدول مايفيدها ويدعمها اقتصاديا ماكانت لتتبادل مع مصر الشراكة والتعامل الاقتصادى الذى سيشمل كل شيئ وماهو سيجبر دول اوروبا بعملتها الموحدة ” اليورو ” على التراجع امام قوة الجنية المصرى كذلك الدولار فى امريكا ومما سبق يتاكد لنا ان مصر العظمى قد سارت فى طريقها الصحيح ولم يعد هناك الوقت الكثير لكى تكون من الدول العالمية وبالتاكيد ان كل ذلك لم ياتى صدفة او من فراغ ولكن باردة شعب وقوة وحكمة قيادة امينة على وطنها وان كل المحاولات البائسة والفاشلة للخونة والعملاء ستبوء بالفشل الزريع وان شعب مصر يثق فى قيادتة وان الشعب والجيش والقيادة السياسية يدا واحدة على قلب رجل واحد لامحالة … ودائما وابدا تحيا مصر العظمى فوق الجميع

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock