بقلم محمد حسني محمود
يغوص العقل ويبحر ويسارع الامواج في اشياء لا يعرف لها دليل او اثبات او منهج او حتى صانع فالعقل يتوقف عن هذا الصراع للحظات ويستعيد ما كان عليه حتى يتضح له الحقيقه بما نشعر ونفكر نتعايش به من الالفاظ والتعاملات والتخبيط في امور كثيره ليس لها من المتخصصون في العلم والعمل اصبح الحديث في العامه لكل انسان له القدره من الصراع والصراحه الغير مبينه من العلم واليقين لا افكار ومعتقدات في أنفسهم وأعراضهم او الفرصه التي اتيحت لهم بان يكون انسان له شعبيه او شخصيه عامه كما يقولون نحن نتحدث بيننا ولا نخرج بشيء هذا الطبيعه طبيعتنا كما هو في الساحه الان من امواج مرتفعه تقذف بقوه من الموضوعات لا نعرف مدلولها الا من فئه يقولون عنها مثقفه وهنا لي سؤال ما هي الثقافه من الوجهه النظر ومن هنا اقف على اول شاطئ مليء بالاشجار والورود واصوات العصافير تغرد بل واكثر من ذلك فهو شاطئ لا ارى مثله من قبل شاطئ الايمان اليقين بالله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم والكتاب العظيم القران الكريم
دعوه عامه الى كل ما هو مثقف قرا وتعلم وسارع امواج العلم ان يتوقف عن هذا ويقف بقلب وليس بالعقل مع المجمع الاسلامي المصري الازهر الشريف بجميع العلماء دون تحيز او بغداء من احد بل يسمع بالقلب لان القلب يسمع ويشعر ويفكر ايضا دعوه ننسى فيها من من اكون للعلم الايماني من الكتاب والسنه.
error: Content is protected !!
