مقال/ منى فتحي حامد _ مصر
بلدنا بلد الجَمال بلد المبدعين والمثقفين والعلماء والرياضيين و في شتي المجالات .
يعد مؤتمر المناخ هو محط أنظار العالم أجمع ومصر تبذل جهود كبيرة من أجل إنجاح هذا المؤتمر وتحقيق الهدف منه للحد من الانبعاثات والملوثات والعيش في بيئة نظيفة آمنة .
مع اقتراب استضافة مصرنا الغالية لمؤتمر تغير المناخ COP 27 في نوفمبر 2022 بمدينة شرم الشيخ، و على الرغم من كل التحديات التي تواجهنا فهي مستمرة في المضي قدماً نحو البناء والتنمية .
مستمرة في المضي قدماً نحو البناء والتنمية في البشر قبل الحجر من خلال بناء مدارس ومستشفيات وجامعات جديدة و من خلال إنشاء مدن جديدة وتعمير وتطوير الصحراء .
إن للوطن مستقبل وحماية بأيدي الشباب ودعمهم علي كافة الأصعدة سواء ماديا أو معنويا وفي المقدمه دعم الألعاب الفردية ليخرج لنا جيل ينافس في البطولات العالمية ويرفع إسم ومكانة مصر وسط دول العالم .
ايضا الدعم الكامل والمستمر للأندية ومراكز الشباب بالمحافظة سواء من خلال تطوير المنشأت الرياضية .
الشباب هم أمل هذه الأمه وهم من سيحملون رايتها ويقودون مستقبلها
و هُم من سيحملون رايتها ولابد أن يصبح لدينا جيل قوي البنيان سليم العقل قادر علي رافع راية مصر عالية خفاقة في المحافل الدولية في كافة المجالات والدفاع عن أمنها واستقرارها .
لابد أن يصبح لدينا جيل قوي البنيان سليم العقل عليهم ممارسة الرياضة بجميع أنواعها، لأنها هي السبيل الوحيد للوقاية من جميع الأمراض، كما أنها تعتبر هي أسلوب حياة، فيجب علينا أن ندعم الرياضه بكل أنواعها وممارسة الألعاب الرياضية بكافة أشكالها الجماعيه والفردية .
*****************************
زر الذهاب إلى الأعلى