عندما يلتقى الطب والأدب فماذا تسطر لنا إبيجرامات الحياة!!!
كتبت شيماء نعمان
شخصية حقآ يعجز اللسان وصفها فهو الأب والأخ والصديق والطبيب والآديب لا أعرف كيف أبدأ الحديث عنه فالكليمات حرفيا تقف عاجزه عن كتابه أحرف تتحدث عن الطبيب والآديب الدكتور الفاضل ” مجدى الحفناوى ” نقيب أطباء الغربية سابقا وآديب العصر حاليآ
ففى أمسيه أدبية جمعت جميع طوائف الشعب من شعراء وإعلامين ولواءات وقيادات وآدباء و مثقفين وكل فئات المجتمع ومنهم من جاء خصيصا من محافظات مختلفه لحضور أهم وأفضل مناسبه كتب سطورها الدكتور العظيم والآديب مجدى الحفناوى فقد جلسنا كلنا آذان صاغيه لنسمع القدوة والمثل والرجولة والإخلاص والتضحية ورجل المهام الصعبه فى قضاء حوائج الناس فهو قوى الشخصية أمام الكبار واللين أمام الضعفاء التواضع سمته التفوق هدفه الإنسان فى طبعه وهو يحدثنا عن كتابه الجديد ” حفناويات وإبيجرامات “
حفناويات بين الفلسفه والحكمه والعلم والحياه فحقا ما أجمل أن تتشابك خيوط الفكر المقدسة لتشكل نسيجا ملائكيا يرتدية أبناء البسيطة كلهم …فعندما أمتلك حفنة من بذور الفكر انثرها فوق الوادى الخصيب …فكما ذكرت أن اللسان يعجز عن وصف كل حرف و كل كلمه وكل سطر سطره الرائع والجميل فى وصفه الدكتور العظيم مجدى الحفناوى فى اول أجزاء حفناويات وإبيجرامات ونحن فى آنتظار وكلنا شوق لباقى الأجزاء لنأخذ منها الخبرة ونتعلم آبيجراميات الحياة فى سطور تنير لنا حياتنا وتجعلنا شعله من النشاط والحيوية والأمل فى الغد .