أدب وشعر

غزل

 

 

شعر د / شيرين العدوي

مَا كنْتُ عَالِمَةً بِأًنَّ 

الحُبّ يَصْنعُ مَا بِيَ

فالعَيْنُ تُسْقَى دَمْعةً 

كالوردِ مِنْ آمَاقِيَ 

كَذِبَ الحَبِيبُ إذَا تَحدَّثَ 

لمْ يَشُقْهُ عِنًاقِيَّ

كُنَّا كَمَا وَجْدِ الزُّهُورِ 

إِذَا أتَمَّ شِفَاهِيَ 

وأَسَالَ مِنْ وَجِعِ العُطُورِ

ولَنْ يَكفَّ دَلاليَ

شَرِبَ الحَبيبُ بِقُبْلَتِي 

خَمْرًا أَلذّ قِنَانِيَ

أَفْلتُّ مِن جِيدِ السَّمَاءِ 

واصلْتُ صُبْحَ لَيَالِيَ

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock