دفعته على الانتحار حرقا

مكتب الشرقيه

عم عواجة دفع حياته ثمنا لإنقاذ فاقوس من بلطجة الفتوه نجلاء

انهت الاجهزه الامنيه والحكوميه أسطورة الفتوه نجلاء

امنا الغوله في فاقوس بعد أن مارست بطشها وسطوتها على الباعة والسائقين والضعفاء بل وكانت اداه في يد الطغاه للانتقام لمن يتصدى لهم ورغم كل ما اقترفته الا ان التصدي لها وردعها كان ثمنه حياة سائق تجبرت عليه حتى دفعته لانهاء حياته حرقا داخل سيارته أشعلت قصة عم عواجة بعد أن أنتحر حرقا داخل سيارته لعدم تحمله تجبر نجلاء 

مواقع التواصل الاجتماعي كانت الفتيل الذي أظهر وفجر غضب أهالي فاقوس حول ممارسات الفتوه نجلاء

عم عواجة السائق رجل مكافح يعول 6 ابناء حيث قالت

كان انسان مكافح طيب القلب وانه اشتكي مرارا من بطش

وعن لسان احد افراد اسرته قالوا .. المدعوه نجلاء في يوم 

الواقعه حاولت منعه من العمل لمطالبتها له بدفع اتاوات أعلى من المقرره وهو لا يملك قيمة الاتاوه وأعتدت عليه بالضرب ليشعر بالقهر في كبر سنه ليدخل سيارته ويشعل النيران في نفسه على مرآي ومسمع من المواطنين حتى التهمت النيران جسده وسيارته ليتم نقله في حالة خطره لمستشفى ههيا للحروق ويلقي مصرعه بعد أيام ليستشيط الاهالي غضبا ووتتعالى المطالبات بضبط المتهمة وإنهاء بطشها ضد البسطاء فما كان من الاجهزه الامنيه سوى الاستجابه وتم ضبط المتهمة 

وتوجيه تهمة ممارسة البلطجة و الشروع في قتل المجني عليه وتم هدم عشتها التي استخدمتها كمآوي لها وللخارجين عن القانون من اعوانها